دي كانت آخر صورة أخدتها امبارح لبيت أهلي في الرحاب وقت صلاة العشاء الساعة 9 ونص قبل ما أنزل من البيت مباشرة مع عربية الموبيليا اللي نقلت العفش
المساحة الفاضية دي كانت مكان السفرة ... اللي ياما قعدنا اتغدينا عليها ... أخدنا دروس عليها ... أكلنا تورت وعملنا أعياد ميلاد وحفلات عليها ... ياما عزمنا ناس عليها ... ياما اتلمينا في رمضان والأعياد عليها
المكان ده خلاص من النهاردة بقى في الفعل الماضي
كنا امبارح عايشين هنا
والنهاردة بقى المكان فاضي
أنا دلوقتي مش قادرة أكتب عن أي حاجة حصلت امبارح بالتفصيل لما أهلي عزلوا خلاص من الرحاب وراحوا مدينة العبور ... لأني أولاً مش فاضية خالص وعندي كلام كتير نفسي أكتبه ... ثانياً لأني لسة متأثرة جداً وحاسة إني حبكي تاني لو افتكرت المكان ده كان بيعنيلي إيه
معلومة ع الماشي ... النجفة اللي متعلقة فوق دي اتفكت النهاردة ... ماما وبابا خلاص شالوها
يعني البيت النهاردة بقى فعلياً ... بيت فاضي
9 comments:
الكلام اللي أنا كتباه مش عارفة مش ظاهر على الصفحة الرئيسية عندي ليه؟؟؟
ياااااه
معنى مؤثر قوي يا مريم..
ربنا يهون عليك فراق البيت.. ويجعل بيت العبور احلى وأوسع وأجمل.. ويفضل على طول مليان
علي فكرة يا مريم انتي عمله زيي أنا برتبط جامد جدا بالمكان و الناس و علي فكرة مشاعرك دية أنا مريت بيها من سنتين و نص لما كنا بنعزل مئولكيش اني ئعت اسبوع اعيط و مش طايئه الشقة الجديدة و لحد دلوئتي من جواي بحس بحنين جامد جدا لبيتنا الئديم. ئلبتي بجد عليا المواجع
والله يامريم انا حاسس انك انتي اكتر حد زعلان من حكاية النقل دي
لأنك اتغربتي عنه بعد جوازك، وكان طبعا مجرد مرواحك ليه بيفكرك بذكرياتك الحلوة..
اما دلوقتي فخلاص
يالا وبلاش تعيطي
اكيد في بيتك الجديد هيكون عندك ذكريات اجمل واهم
أمال انا اعمل ايه يامريم، انا تقريبا كل ست شهور فى حتة جديدة، وحتى لما باسافر اسماعيلية من بيت جديتى لشقتنا فى اسماعيلية لبيت جدى فى فايد وبابا بقى قاعد هناك على طول ، انا حاسة انى عايشة فى شنطة.
بس هاقولك على حاجة احنا مكان بيت جدى دلوقتى فى بيت جديد وحلو بس مش اوى، لما جينا ناخد قرار هد البيت القديم كان حالته صعبة اوى وقعدنا نعيط، ونفتكر كل حاجة فبيه
لكن انا من اول ما البيت الجديد خلص بقى عندى احساس احلى ان ده البيت بتاع بابا وهيبقى فيه ذكريات مع الانسان ده اكتر وكل حاجة فيه تقريبا على ذوقه
فانتى فكرى ان بيت العبور ده هيبقى مرحلة جديدة ده اللى البيبى بتاعك ان شاءالله هيروح يزور جدو وتيتة فيه وحاجات كده
بس نسيتى تكتبى على اودة محمد وباب الدولاب المكسور
أنا لسة ياما حكتب عن البيت ده كتير الباب المكسور وغيره وغيره ... ياما في حكايات لسة ... البيت ده كل يوم فيه كان حكاية جديدة
مريومة،
فكرتيني بالجرح الاليم لما سبت بيت المعاي ورحت زايد، أينعم زايد جميلة وبقيت احبها بس لا لا لا
المعادي ريحتها لونها هدوئها جمالها فسحها شارع 9 وجراند مول والتمشية في شارع الاسلكي والنصر مؤمن ووصاية وموزانجا الله يرحمه
ياه فكرتيني ليه الله يسامحك ويهون عليكي فراق أجمل الذكريات
- Silly Ellie
مش هكتب يا علي على السفرة اللي قعدت هبرت عليها اللازانيا بالعند فيك.. بس بجد يا مريم أكتر حاجة أثرت فيا هي الصورة بتاعة مدخل الشقة الفاضي.. فعلا حسسني بصعوبة الموضوع مع اني كنت عمالة أقول لك ان الدنيا مش مستاهلة التاثر ده كله...
بجد يا مريم أنا بحب بيتك في الرحاب قوي.. وبيت لبنى كمان.. وليا فيهم ذكريات جميلة فعلا.. كنا ساعتها سعدااااااااااااء ومعندناش أي هم...
ياللا ربنا يسعدك يا بنتي في العبور وفي الدقي كمان...
Post a Comment